(الجزء الرابع)
- اثبتت الأحداث أن الوحيد فى هذا البلد الذى يقوم بالتغيير الصحيح هو «مانويل جوزيه»
- يا بخت الحمير فى هذا البلد، فكل حمار له «عليق» و«إسطبل» و«عربجى» يدافع عنه
- آه يا بلد بدلاً من أن تعمل للبرادعى «احتفال وطنى» عملت له «ملف أمنى»!ا
- حضرتك مواطن على عينى وراسى لكن ليس لدرجة أن تتصرف كمواطن وتصدق نفسك
- لن أتعجب إذا قالوا إن الذى أحرق «المجمع العلمى» هم «طلبة الأدبى»!ا
- انتظروا قريباً مظاهرة للحكومة ضد الشعب أو وقفة احتجاجية
- نحن ضد رفع قانون الطوارئ لأننا لو رفعنا عن مصر الطوارئ ممكن رجليها تبان
- حماية المصريين فى الخارج… على أساس أن عندنا ما يكفى لحماية المصريين فى الداخل ونصدر الفائض
- عدوك ليس السلفى أو القبطى أو اليهودى، لكن عدوك فى الداخل هو الجهل وفى الخارج هو إسرائيل
- الحكومة تمنح الشباب قروضاً اسمها (قروض متناهية الصغر)… تقريباً ميكروبات
- الدول المتخلفة تجمع معلومات عن مواطنيها أكثر مما تجمع عن أعدائها، فأنا واثق أن أجهزة الأمن تعرف خال أم جدى ولا تعرف الاسم الرباعى لـ نتنياهو
- رد بصراحة: آخر مرة أكلت لحمة إمتى؟… من حقك أن تمتنع عن الإجابة وتكتفى بالبكاء
- قبل أن تعرف أوروبا الأحزاب عرفنا نحن «التعدد» لكن فى الزواج
- من الذى يحمى صاحب العبَّارة؟ هوعارف نفسه!… من الذى يزور الانتخابات؟ هوعارف نفسه!… أصبحنا دولة «هوعارف نفسه» صباحاً و«هو يدلع نفسه» فساداً
- أنا مواطن أثناء النوم فقط ولكننى لست كذلك نهاراً فى المصالح الحكومية
- خطورة مجلس الشورى أن المواطن لا يشعر به… فليس له أى أعراض
- الدنيا مثل التاكسى لا تقف لأحد مهما ناداها وإذا وقفت لا تذهب به إلى حيث يريد
- لكل زمان دولة تحت اللحاف ورجال فوق القانون فلا هى تصحو ولا هم يحاسبون
- س: ماذا أفعل لجار يهيننى.. هل أعمل له محضر؟… ج: إوعى تعمل محضر، قلت لك اعمل له توكيل ترشيح للرئاسة وبلّغ عنه صحف الحكومة
- -فى كل ثورات الربيع العربى لم تتم إزالة عمارة النظام واكتفوا بإزالة الدور العلوى المخالف مع بقاء الحارس.
0 التعليقات:
إرسال تعليق